تاريخ علم الفلك منذ القدم إلى زمن التطور من منا لا يتعجب كل ما رفع عيناه إلى السماء و انتابه الفضول ؟؟!!
اعداد : طه المهباوي.
تصميم : حسن جمعه.
من منا لا يتعجب كل ما رفع عيناه إلى السماء و انتابه الفضول.
و بسرعة يبدأ بالإهتمام و تصبح له غريزة كأنها تخبره أن عليه كشف أسرار ,و خبايا السماء،و من هذا الأخيرة ظهرت عدة أساطير متعلقة بالسماء و الفضاء بشكل عام.
خير دليل على هذا هو أنه الشعوب القديمة كانت تظن أن القمر إله يلتهمه تنين عن أخره على مدار الشهر الواحد،ثم يولد من جديد على مدى الشهور ,و مع مرور الزمن أصبح الإنسان يستعمل علم الفلك في أشغال بدأت تنير له الطريق كامكانية( تحديد بداية فصول السنة لأغراض لأغراض فلاحية ) .
 |
| تحديد بداية فصول السنة |
ابتكار الساعة الشمسية و استعمالها.
 |
| الساعه الشمسيه |
إنشاء تقويمات مختلفة للمواسم الهامة؛امكانية تحديد الموقع للبحّارة و ,القوافل الصحراوية؛تخميد الإضطرابات النفسية بقراءة الأبراج) .
و في عصرنا هذا و مع تطور وسائل التكنلوجيا اصبحنا نقوم بمسح الفضاء(لمنع تهديدات اصطدام الكويكبات كما حدث في حقبة انقراض الديناصورات ).
 |
| الشهب |
و النيازك التي تهدد كوكب الارض باستمرار.  |
| النيازك |
حيث تمكننا التكنولوجيا من استعمار الكواكب القريبة لأنه من المعروف أن كوكبنا أصبح في ,وضع حرج من حيث الإكراهات الطبيعية (الكوارث الطبيعيه)؛لامكانية استعمار الكواكب الشبيهة للأرض خارج نظامنا الشمسي؛للبحث عن آثار الحياة ,خارج كوكب الأرض؛و أيضا للوصول إلى الحقيقة و الأجوبة المنطقية للإنسان منذ القدم) .
..........
المصدر:
د/ السليماني محمد
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق